الشيخه المهدية/00201098968295
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
الشيخه المهدية/00201098968295
اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم
الشيخه المهدية/00201098968295
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الشيخه المهدية/00201098968295

اهلا وسهلا بك يا زائر في منتديات الشيخه المهدية/00201098968295 فلك حرف عدد مخطوط اقسام دعوات روحانيات دروس خواتم محبة جلب تهييج طلاق بغضة نزيف عفاريت شياطين مس عين جن, ابراج, رقية, كشف, سحر, علوى, ارضى, سفلى, اعشاب, تحضير, تسخير, اسرار, فلك, حرف, عدد, مخطوط
 
الرئيسيةhgf,hfiأحدث الصورالتسجيلدخول
صنعنا لكم خواتم روحانيه مسخر ومحبوس روح( علوي / سفلي ) حسب الطلب

كما يوجد بعض الخواتم ذات الاحتياج الشخصي مثل :-
1- خواتم المحبه
2- خواتم القبول التام
3- خواتم الوجاهة
4- خواتم الحفظ بأمر الله تعالى ( خدامها علويين )
5- خواتم لطرد جميع الأمراض بأمر الله تعالى
6- خواتم للبنت العانس او المطلقه او الارمله ( لسرعة الزواج )
7- خواتم للنصرة على الاعداء بأذن الله تعالى
8-خواتم للبهته
9-خواتم لغلبه الخصم والانتصار على الاعداء
10-خواتم خاصة بتسخير أي انسان والحكم عليه بدون شعوره
ولدينا الكثير من انواع الخواتم المتميزة وكذا بعض الاحجار الكريمه
والدفع بعد الفحص للاحجار والتجربه للخواتم لدينا انواع الخواتم المتميزة وكذلك بعض الاحجار الكريمه
والدفع بعد الفحص للاحجار والتجربه للخواتم لدينا
ثمن الخاتم 500ريال سعودى غير مصاريف الشحن

 

 تعظيم أمر الرسول صلى الله عليه وسلم وتوقيره حيا وميتا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
العنود
عضو متميز
عضو متميز



عدد المساهمات : 189
تاريخ التسجيل : 18/10/2009

تعظيم أمر الرسول صلى الله عليه وسلم وتوقيره حيا وميتا Empty
مُساهمةموضوع: تعظيم أمر الرسول صلى الله عليه وسلم وتوقيره حيا وميتا   تعظيم أمر الرسول صلى الله عليه وسلم وتوقيره حيا وميتا Emptyالإثنين مارس 22, 2010 10:09 am

الحمد لله الملك الحق المبين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، سيدنا ونبنا محمد المبعوث رحمة للعالمين.


إن الله تعالى اصطفى من خلقه البشر، واصطفى من البشر الأنبياء، واصطفى من الأنبياء الرسل، واصطفى من الرسل أولي العزم، واصطفى من اولي العزم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، فكان خاتمهم وإمامهم، بعثه الله رحمة للعالمين مبشرا ونذيرا وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا، وجعل أمته خير أمة أخرجت للناس، وجعل سبب خيريتها إيمانها الصادق به سبحانه وأمرها بالمعروف ونهيها عن المنكر. ومما أوجب عليها سبحانه من الأمر بالمعروف تعظيم أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم وتوقيره وبره حيا وميتا، ودعوة الناس إلى فعل ذلك.


ومن المنكرات التي نهى عن فعلها وأمر بالنهي عنها إيذاء الرسول صلى الله عليه وسلم أو سبه أو التعريض به أو قذفه نظرا لخصوصيته ولما له من الحقوق الزائدة على مجرد التصديق بنبوته التي أوجبها الله له دون غيره. ومن هذه الحقوق ما يلي:


1- أنه سبحانه وتعالى أمر بالصلاة عليه والتسليم بعد أن أخبر بأن الله وملائكته يصلون عليه، والصلاة تتضمن ثناء الله عليه، ودعاء الخير له، وقربته منه ورحمته له، والسلام عليه يتضمن سلامته من كل آفة ... ثم إنه يصلي سبحانه عشرا على من يصلي عليه مرة واحدة.

2- أنه أخبر أنه أولى بالمؤمنين من أنفسهم، فمن حقه: أن يحب أن يؤثره العطشان بالماء، والجائع بالطعام، وأنه يجب أن يوقى بالأنفس والأموال.

3- أنه يكون أحب إلى المؤمن من نفسه وولده وجميع الخلق كما دل على ذلك قوله تعالى: (قل إن كان آباؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره، والله لا يهدي القوم الفاسقين) (التوبة 24) . وكما دل على ذلك الحديث الصحيح من قول عمر: يا رسول أنت أحب إلي من كل شيء، إلا من نفسي، فقال: لا يا عمر، حتى أكون أحب إليك من نفسك، قال: فأنت والله يا رسول الله أحب إلي من نفسي، قال : الآن يا عمر، وقال صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين) متفق عليه.

4- أن الله تعالى أمر بتعزيره وتوقيره فقال : (وتعزروه وتوقروه) (الفتح : 9)، والتعزير اسم جامع لكل ما فيه سكينة وطمأنينة من الإجلال والإكرام وأن يعامل من التشريف والتكريم والتعظيم بما يصونه عن كل ما يخرجه عن حد الوقار.

5- أنه خصه في المخاطبة بما يليق به، فقال: (لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضا) (النور: 63). فنهى سبحانه أن يقول المرء : يا محمد، أو يا أحمد، أو يا أبا القاسم، ولكن يقولوا: يا رسول الله، يا نبي الله، وكيف لا يخاطبونه بذلك والله سبحانه أكرمه في مخاطبته إياه بما لم يكرم به أحد من أنبيائه، فلم يدعه باسمه في القرآن قط، وإنما دعاه بقوله: (يا أيها النبي) و (يا أيها الرسول) و (يا أيها المزمل) و (يا أيها المدثر)... مع أنه سبحانه قد خاطب غيره من الأنبياء بأسمائهم كآدم ونوح وإبراهيم وموسى وداوود وعيسى وغيرهم...

6- أنه سبحانه حرم التقدم بين يديه بالكلام حتى يأذن، وحرم رفع الصوت فوق صوته، وأن يجهر له بالكلام كما يجهر للرجل، واعتبر ذلك سببا في حبوط العمل.

7- أنه حرم على الأمة أن يؤذوه بما هو مباح أن يعامل به بعضهم بعضا تمييزا له، مثل نكاح أزواجه من بعده.

8- أنه أوجب احترام أزواجه لأجله، وجعلهن أمهات في التحريم والاحترام، فقال : (النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم، وأزواجه أمهاتهم) (الأحزاب).

9- أنه تعالى رفع له ذكره، فلا يذكر الله سبحانه إلا ذكر معه، ولا تصح للأمة خطبة ولا تشهد حتى يشهدوا أنه عبده ورسوله.

10-وأنه سبحانه فرق بين أذاه وأذى المؤمين فقال تعالى: (إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا، والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا) (الأحزاب 57 و 58). فسبه صلى الله عليه وسلم ليس كسب غيره، وكذلك قذفه والتعريض به والإساءة إليه، وعقوبة منتهك عرضه ليست كعقوبة منتهك عرض غيره، لأن حد قذف الغير إنما يثبت للمقذوف في حياته ولورثته أو بعضهم في حالة موته، وذلك لأن العار هنا إنما يلحق بالميت أو ورثته، بينما قذف الرسول صلى الله عليه وسلم يلحق العار بجميع الأمة ! لا فرق في ذلك بين الهاشميين وغيرهم، أي الأمة كان أقوى حبا لله ولرسوله صلى الله عليه وسلم وأشد اتباعا له وتعزيرا وتوقيرا، كان حظه من هذا الأذى والضرر أعظم !


وبناء على ذلك يكون عرض الرسول صلى الله عليه وسلم عرض عموم المسلمين. ذلكم العرض أوجب الله على جميع خلقه أن يقابلوه من الصلاة والسلام والثناء والمدح والمحبة والتعظيم والتعزير والتوقير والتواضع في الكلام والطاعة للأمر ورعاية للحرمة في أهل البيت والأصحاب بما لا خفاء به على أحد من علماء المسلمين، وهو العرض الذي به قام دين الله وكتابه وعباده المؤمنين، به وجبت الجنة لقوم والنار لآخرين، به كانت هذه الأمة خير أمة أخرجت للناس، والعرض الذي قرن الله ذكره بذكره، وجعل بيعته بيعة له، وطاعته طاعة له، وأذاه أذى له...


حرمته وتوقيره صلى الله عليه وسلم بعد موته

إن حرمة النبي صلى الله عليه وسلم بعد موته وتوقيره وتعظيمه لازم كما كان حال حياته، وذلك عند ذكره وذكر حديثه وسنته وسماع اسمه وسيرته ومعاملة آله وعترته وتعظيم أهل بيته وصحابته.


قال أبو إبراهيم التجيبي : (واجب على كل مؤمن متى ذكره – الرسول – أو ذُكر عنده أن يخضع ويخشع ويتوقر ويسكن من حركته، ويأخذ في هيبته وإجلاله بما كان يأخذ به نفسه لو كان بين يديه، ويتأدب بما أدبنا الله به). قال القاضي أبو الفضل : (وهذه كانت سيرة سلفنا الصالح وأئمتنا الماضين رضي الله عنهم).


وروي أن أبا جعفر أمير المؤمنين ناظر مالكا – بن أنس – في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال له : مالك: يا أمير المؤمنين، لا ترفع صوتك في هذا المسجد فإن الله تعالى أدب قوما فقال: (لاترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي...) (الحجرات :2) الآية ، ومدح قوما فقال : (إن الذين يغضوا أصواتهم عند رسول الله...) (الحجرات: 4) الآية، وإن حرمته ميتا كحرمته حيا، فاستكان لها أبو جعفر وقال: يا أبا عبد الله، استقبل القبلة وأدعو أم أستقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقال: ولم تصرف وجهك عنه وهو وسيلتك ووسيلة أبيك آدم عليه السلام إلى الله تعالى يوم القيامة؟ بل استقبله واستشفع به فيشفّعه الله. قال الله تعالى : (ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واتغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما) (النساء: 63).


وكان مالك إذا ذكر النبي صلى الله عليه وسلم يتغير لونه وينحني حتى يصعب ذلك على جلسائه.


وكان عبد الرحمن بن القاسم يذكر النبي صلى الله عليه وسلم فينظر إلى لونه كأنه نزف منه الدم، وقد جف لسانه في فمه هيبة منه لرسول الله صلى الله عليه وسلم.


وكان عامر بن عبد الله بن الزبير إذا ذكر عنده النبي صلى الله عليه وسلم بكى حتى لا يبقى في عينيه دموع.


وكان صفوان بن شليم من المتعبدين المجتهدين، فإذا ذكر النبي صلى الله عليه وسلم بكى فلا يزال يبكي حتى يقوم الناس عنه ويتركوه.


وكان عبد الرحمن بن مهدي إذا قرأ حديث النبي صلى الله عليه وسلم أمر الحاضرين بالسكوت وقال: (لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي) (الحجرات: 2) ويتأول أنه يجب له من الإنصات عند قراءة حديثه ما يجب له عند سماع قوله.


سيرة السلف الصالح في تعظيم رواية حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسنته:
روي عن ابن سيرين أنه قد يكون يضحك، فإذا ذكر عند حديث النبي صلى الله عليه وسلم خشع.


وقال أبو مصعب: كان مالك بن أنس لا يحدث بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا وهو على وضوء إجلالا له، وحكى ذلك مالك عن جعفر بن محمد.


وروي عن مالك أنه كان إذا حدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، توضأ وتهيأ ولبس ثيابه ثم يحدث، فسئل عن ذلك فقال: إنه حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم. وفي رواية لما سئل عن تطيبه ولبسه الثياب الجديدة وتعممه ووضعه رداءه على رأسه وجلوسه المنصة وخشوعه وتبخره بالعود حتى يفرغ من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: أحب أن أعظم حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا أحدث به إلا على طهارة متمكنا.


وكان الأعمش إذا تحدث على غير وضوء تيمم...


حكم من سب النبي صلى الله عليه وسلم أو حط من قيمته :

ذهب عامة أهل العلم إلى أن حد من سب النبي صلى الله عليه وسلم من مسلم أو كافر فإنه يجب قتله. قال المنذري: أجمع عوام أهل العلم أن حد من سب النبي صلى الله عليه وسلم القتل، ومن قاله مالك والليث وأحمد إسحاق، وهو مذهب الشافعي. وحكي عن النعمان لا يقتل، يعني الذي هم عليه من الشرك أعظم. وقال أبو حنيفة بعدم قتل الذمي وذهب إلى تعزيره.


وقال القاضي عياض: (أجمعت الأمة على قتل متنقصه – الرسول صلى الله عليه وسلم – من المسلمين وسابه)، وهذا تقييد لما سبق من إطلاق بقوله (من المسلمين) فأخرج الكافر. وعليه يكون قتل السَّاب المسلم بغير خلاف، وقتل الذمي فيه خلاف.


وغير الذمي من الكفار لا تنالهم أحكام المسلمين، وإنما تدخل كونهم أهل هدنة صلح أو حرب، فيُتعامل مع من صدر منه إساءة للرسول صلى الله عليه وسلم أو الإسلام عموما بما يحقق المصلحة ويدفع المفسدة...


وفي حالة القول بقتل المسلم أو الذمي إذا سب أحدهما النبي صلى الله عليه وسلم أو حط من قيمته أو عابه، يتم ذلك عن طريق حكم القاضي مع البينة المثبتة لهذه الجريمة، وليس بطريقة عشوائية كأن يقتله مسلم بلا حكم بدعوى غيرته على الإسلام وحرمة الرسول صلى الله عليه وسلم لما ينتج عن هذا التصرف من الفتنة والفوضى والعبثية (والفتنة أشد من القتل) (البقرة : 191).


ومن الفتاوي الواردة في الموضوع فتوى ابن عتاب لما سئل عن رجل من المسلمين يحط من قيمة الرسول صلى الله عليه وسلم، ومما أجاب بعد أن أورد الآيات والأحاديث التي تبين مكانته وتوقيره وتعزيره وتحذر من إيذائه قوله معلقا عليها : "أمر الله تعالى فيها عباده أن يهاب نبيه صلى الله عليه وسلم، وأن يعظم ويوقر ويعزر وينصر، وفرض ذلك عليهم إجلالا وإكراما وتفضيلا، وأوجب له ذلك في حياته وبعد مماته إلى قيام الساعة صلى الله عليه وسلم وشرف وكرم) (المعيار : 2/326) .


هذا حال السلف رحمهم الله مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، أفلا نكون خير خلف لخير سلف في تعظيم خير الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وتوقيره وتعزيره والعمل بسنته والدعوة إلى ما دعا إليه؟


اللهم صل وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه ومن دعا بدعوته واستن بسنته إلى يوم الدين.


آمين والحمد لله رب العالمين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تعظيم أمر الرسول صلى الله عليه وسلم وتوقيره حيا وميتا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أسماء الرسول صلى الله عليه وسلم
» المعالجة بالكي في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم
» من وصايا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
» من وصايا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم
» تهنئه بمولد الرسول صلى الله عليه واله وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الشيخه المهدية/00201098968295 :: الفئة الأولى :: الثقافة الإسلامية-
انتقل الى: